صاحبة السمو الملكي الأميرة لالة حسناء |
الجائزه الكبرى كانت من نصيب الفارس النمساوي ماكس كهنا
تراست صاحبة السمو الملكي الأميرة لالة حسناء اليوم بالرباط الجائزة الكبرى لبطولة لونجين العالمية للقفز على الحواجز حدث رائد إكتسب شهرة عالمية وأقيم لأول مرة على الأراضي الإفريقية.
الساحة الكبيرة بوسط العاصمة الرباط، ووصول صاحبة السمو الملكي الأميرة لالة حسناء، حيث كان في مقدمة مستقبلها، مولاي عبد الله العلوي، رئيس الجامعة الملكية المغربية للفروسية، حيث إستعرضت صاحبة السمو الملكي الأميرة لالة حسناء، تشكيلة من القوات المساعدة، أدت لسموها التحية الرسمية.
يتقدم للسلام على صاحبة السمو الملكي الأميرة، لالة حسناء، وزير الفلاحة، والصيد البحري والتنمية القروية، والمياه والغابات وزير الشباب والثقافة، والتواصل، سفير دولة قطر، بالمغرب، الكاتب العام لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي، والرياضة رئيس اللجنه الوطنية الأولمبية المغربية، والي جهة الرباط سلا القنيطرة، رئيس مجلس جهة، الرباط سلا القنيطرة وشخصيات سامية أخرى.
فمنذ الثامن أكتوبر الجاري إحتضنت العاصمة الرباط إختتام محطات جولة لونجين العالمية للأبطال في رياضة القفز على الحواجز التي ضمت حصريا كبار نجوم هذه الرياضة في موعده و الأشهر والأهم، ضمن أجندة مسابقات الفروسية العالمية.
إختتام جولة لونجين العالمية للأبطال، محطة الرحالة لأول مرة بالرباط ومعها فتح المجال للجمهور المغربي لمتابعه كبار نجوم هذه الرياضة الأولمبية، وهم يقدمون أقوى العروض بعاصمة الأنوار الرباط،
المسابقة مرت من محطات مايامي روما باري شانغي والدوحة، ما يجعل المغرب، واحدا من الدول الرائدة في مجال إستقبال التظاهرات، الرياضية العالمية الكبرى.
هذه البطولة تندرج ضمن برنامج العام الثقافي، قطر المغرب 2024، وهذه كانت المسابقة الإختتامية، النجمة الخامسة، بحواجز يصل علوها لمتر و60 سنيم.
حيث كان التألق في هذه المرحلة لصالح الإسباني إدواردو الباريس، الذي حاز الصف الأول، فيما إحتلت السويسرية مالين باريار جونسون، المركز الثاني، وإكتفت الألمانية ياني فريدريك زيمرمان، بالصف الثالث.
صاحبة السمو الملكي الأميرة لالة حسناء، وفي أعقاب نهاية هذه المسابقة، ترأست سموها، مراسيم توزيع الجوائز، على الفرسان الثلاثة المحتلين للمراكز الأولى، الفائز بجولة لونجين العالمية للأبطال، 2024 بعد 15 محطة عبر العالم، إختتمت هذا اليوم بالعاصمة الرباط، الفارس ماكس كونر من النمسة يفوز بنسخة جولة لونجين العالمية، ب 254 نقطة،
رئيس جولة لونجين العالمية، جون توبس، والسيد عيسى، بن محمد المهندي، رئيس نادي السباقات ورياضات الفروسية بدولة قطر يمنحان الجوائز للفارس المحتلين للمركز الثاني، والثالث، الفارسة يان فريدريك زيمرمان، من المانيا، تكتفي بالصف الثالث، ومواطنها كريستيان كوكك، يحوز الصف الثاني.
هذه البطولة تندرج ضمن برنامج العام الثقافي، قطر المغرب 2024، وهذه كانت المسابقة الإختتامية، النجمة الخامسة، بحواجز يصل علوها لمتر و60 سنيم.
حيث كان التألق في هذه المرحلة لصالح الإسباني إدواردو الباريس، الذي حاز الصف الأول، فيما إحتلت السويسرية مالين باريار جونسون، المركز الثاني، وإكتفت الألمانية ياني فريدريك زيمرمان، بالصف الثالث.
صاحبة السمو الملكي الأميرة لالة حسناء، وفي أعقاب نهاية هذه المسابقة، ترأست سموها، مراسيم توزيع الجوائز، على الفرسان الثلاثة المحتلين للمراكز الأولى، الفائز بجولة لونجين العالمية للأبطال، 2024 بعد 15 محطة عبر العالم، إختتمت هذا اليوم بالعاصمة الرباط، الفارس ماكس كونر من النمسة يفوز بنسخة جولة لونجين العالمية، ب 254 نقطة،
رئيس جولة لونجين العالمية، جون توبس، والسيد عيسى، بن محمد المهندي، رئيس نادي السباقات ورياضات الفروسية بدولة قطر يمنحان الجوائز للفارس المحتلين للمركز الثاني، والثالث، الفارسة يان فريدريك زيمرمان، من المانيا، تكتفي بالصف الثالث، ومواطنها كريستيان كوكك، يحوز الصف الثاني.
صاحبة السمو الملكية الأميرة لالة حسناء تمنح جائزة جولة لونجي العالمية، للنمساوي ماكس كوهر، الفائز بنسخة 2024.
إثر ذلك أخذت، لصاحبة السمو الملكي الأميرة لالة حسناء، صور تذكارية مع الفرسان الثلاث، الفائزين بهذا اللقب العالمي الهام، ليسدل الستار على هذه المحطة الختامية بالرباط، التي تميزت بالعطاء التقني الكبير، والتنظيم المحكم، الذي أبهر الفرسان، المشاركين في هذه البطولة.
إثر ذلك أخذت، لصاحبة السمو الملكي الأميرة لالة حسناء، صور تذكارية مع الفرسان الثلاث، الفائزين بهذا اللقب العالمي الهام، ليسدل الستار على هذه المحطة الختامية بالرباط، التي تميزت بالعطاء التقني الكبير، والتنظيم المحكم، الذي أبهر الفرسان، المشاركين في هذه البطولة.
وعقب نهاية الدورة الشرفية للفرسان الثلاث الفائزين، غادرت صاحبة السمو الملكي، الأميرة لالة حسناء، الفضاء المخصص للمسابقة التي تميزت بإعطاء إشعاع دولي كبير للمغرب، المنفتح على العالم والقادر على إستضافة كبريات التظاهرات، في شتى الأنواع الرياضية بكثير من الإحترافية، والخبرة التي راكمها من خلال نجاحات متلاحقة لعدد من المواعيد الثقافية، والرياضية التي أحتضنتها المملكة.